أَبجد هوز حطي كلمُنْ... شكلُ اللغةِ بقى مسخرة
عند الكلام عادةً على التَلَوُّث، يَذهب الذهنُ عُمومًا إِلى تَلَوُّث الماء أَو الهواء أَو النفايات أَو الصرف الصحي، أَو إِلى أَيٍّ من مسبِّباتِ تلوُّث البيئة، وما أَكثرَها عندنا وأَشنَعَها.
عند الكلام عادةً على التَلَوُّث، يَذهب الذهنُ عُمومًا إِلى تَلَوُّث الماء أَو الهواء أَو النفايات أَو الصرف الصحي، أَو إِلى أَيٍّ من مسبِّباتِ تلوُّث البيئة، وما أَكثرَها عندنا وأَشنَعَها.
ما إِن يُــتَــوَفّـى فنانٌ، أَو يَرتطم بشيخوخة سوداء، حتى يُـبادر الـمُخْلصون إِلى الـمُساعدة بِـطَرح الصوت على الـمَعنيِّين أَو الـمُحسنين كي يبادروا إِلى دعم أَيامه المقهورة، أَو مأْتمه التاعس، مُثيرين من جديدٍ مَوضوعَ ضمان الشيخوخة.
الزواج ليس فقط حقًّا طبيعيًّا، بل هو حقٌّ بديهيٌّ يتلازم حكمًا وحياة الإنسان. فالزواج كالحياة والمأكل والمشرب والملجأ والكرامة والحرية، هو حقٌّ يرافق كل إنسان منذ الولادة وحتى الموت. لا أحد يملك أي مسوّغ لمناقشة هذا الحقّ أو معارضته.
فيما كنتُ أَمسِ الأَول مسجونًا ككُل يوم وسْطَ غابةٍ هائلةٍ من الحديد في زحمة السير (الجلجلة التي أُعانيها يوميًّا للدخول إِلى العاصمة بعذابٍ يومي مسمّى
أَيَّا يكُن الشَرخ الذي أَحدثَــتْـه اضطراباتُ هذا الأُسبوع، يـبـقى شَرخٌ أَكبرُ خرجَ من القمقم ولن يعودَ إِليه حتى يُطيحَ الفوقية تجاهه. إِنه القطاع العام. جعَلَه الجميع
وهنا أَتذكَّر ما حصَل على مسرح في القاهرة يومَ غامر عبدالحليم حافظ وَزَجَرَ جُمهوره رافضًا البَدء بأَداء
جاء في كتُب العرب أَنْ شرِبَ يزيد بن معاوية يومًا حتى ثَـمِـلَ كُــلِّــيًّا فقال للأَخطل وكان نديـمَه في السُكْر:
إنها أعظم الثورات التي خلّدها التاريخ على مر العصور والتي توارثتها الحقبات التاريخية من جيلٍ إلى جيل، فظلّت القضية السامية السرمدية التي لم تأتِ من أجل مكاسب مادية أو طمعاً بسلطةٍ دنيوية، بل كانت الحركة الإصلاحية في الفكر والدولة، وكلمة الحق في زمن النفاق، والموقف البطولي في زمن قلّ فيه الرجال بوجه سلطان جائر، ومجرم، تولى أمر المسلمين واتخذ من الدين غطاء في بسط نفوذه وطغيانه حتى استطاع أن يجمع حوله من البشر ما عجز عن جمعه ابن بنت رسول الله.
في كلّ الأرشيفات العالمية، وملفات الجيوش والاستخبارات العالمية ، يوجد قانونٌ يسمح بالنشر للأعمال السرّية بعد مدة 25 عام بفتح الملفات وعرضها على الناس لكي يتمكن الجميع الاستفادة من تلك الملفات والاطلاع على سرّيتها.
محمود المسعدي هو أحد مداميك السرد التونسيّ المُعاصر، إن لم يكُن المدماك الأوّل في مضمار ذلكم الأدب الحكائيّ المُؤنِس المُبهِج في بلاد القيروان، والذي لا نحبّ لمشهده أن يغيب عن دنيانا الثقافيّة العربيّة، بخاصّة أنّ هذا النّوع من السرد يتّسم بالتأصيل المتجذّر في بيئته الثقافيّة العربيّة والإسلاميّة من جهة.. وكذلك بهذا التحديث الآتي من معرفة صاحبه الواسعة بالأدب الفرنسيّ والغربيّ بعامّة.